يعد عام ٢٠١١ العام الأسوأ بالنسبة للصحفيين البحرينيين ولواقع الصحافة وحرية التعبير والرأي في تاريخ البحرين. لقد حاولت الدولة خلق جيل جديد من الصحفيين وكتاب المقال بمساعدة بعض رؤساء التحرير وهؤلاء ليس لهم أي علاقة بالصحافة وحاولت إبرازهم كصحفيين لا يدركون ما يكتبون ولا بخطورة الخطاب الإعلامي أو الصحفي الذي يمكن به أن يهدم أو يبنى به مجتمع....