بمجرد ظهور مؤشرات تفوق الحزب الإخواني، بدأت قيادات الجماعة والحزب، حملة علاقات عامة عبر وسائل الإعلام، تطالب بأحقيتهم في تشكيل الحكومة، وسرعان ما لحق بهم قادة حزب النور السلفي مطالبين بأن يكونوا شركاء الحكم، باعتبارهم جاءوا في المرتبة الثانية بعد الحرية والعدالة.....