لقد عانى الاقتصاد الجزائري منذ السبعينيات الماضية من "المرض الهولندي"، والذي جعل صادرات هذا البلد أقل تنافسية في السوق العالمية وفاقم الضغط السياسي، ولذلك لا تزال الجزائر حتى يومنا هذا خارج منظمة التجارة الدولية، ولا تزال تحافظ على منظومة واسعة من الرسوم لحماية المنتجات المحلية... .