يعتبر الوعي الجماهيري المستمد من التعليم الجيد و الإرث السياسي المتراكم و الثقافة إحدى أهم ركائز ثبات المجتمعات في حالة الانتقال اللاسلمي للسلطة ، أما الإرث السياسي فقد كان مزيجا من النظام الدكتاتوري و مركزية القرار و بالتالي فإن الانقسام السياسي و الحزبي له مبرر نتيجة تباين المصالح الاقتصادية بين النخب و الطبقة الفقيرة الغير متعلمة.... .